من ال البيت الفقير الى الله
عدد المساهمات : 636 تاريخ التسجيل : 30/03/2009
| موضوع: السرداب وحوار جميل مع ضيف شيعي حول التجــــــــــــسيم الأحد أبريل 26, 2009 6:52 am | |
| ( ( أنصــــار آل محمــد عليهـــم الســلام "اعزها الله")) :: الحوار مـع الاخ @ (( عمر بو حمد )) من الطرف السني @ و الضيف ((عبد العزيز)) من الطرف الشيعي ::حول ((التجسيم)) http://asapload.com/219545http://rapidshare.com/files/225938325/bohamed_vs_abo_abdelazuz_tajsim_oujda.rm.htmlhttp://depositfiles.com/en/files/un1xm86ughttp://www.zshare.net/download/59215575fc8c502c/رجل على رجل عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه، عن ابن أبي عمير ، عمن ذكر ، عن أبي حمزة الثمالي قال : رأيت علي بن الحسين ( عليهما السلام ) قاعداواضعا إحدى رجليه على فخذه،فقلت : إن الناس يكرهون هذه الجلسة ويقولون : إنها جلسةالرب، فقال : إني انما جلست هذه الجلسة للملالة ، والرب لا يمل ولا تأخذهسنة ولا نوم . الاصول من الكافي - الجزء الثاني تأليف: ثقة الاسلام ابي جعفرمحمد بن يعقوب بن اسحاق الكليني الرازي رحمه الله المتوفى سنة 328 / 329 ه - كتاب العشرة - باب الجلوس ص 662 [ 15774 ] ـ وعن أبي عبداللهالأشعري ، عن ( معلى بن محمد ، عن الوشاء ) ، عن حماد بن عثمان قال : جلس أبو عبدالله ( عليه السلام ) متوركا رجله اليمنى على فخذه اليسرى، فقال له رجل : جعلت فداك ، هذه جلسة مكروهة ، فقال : لا ، إنما هو شيءقالته اليهود لما ان فرغ الله عز وجل من خلق السموات والارض ، واستوى على العرش،جلس هذه الجلسة ليستريح، فأنزل الله عزّ وجّل : ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم ) وبقي أبو عبدالله ( عليهالسلام ) متوركا كما هو . الاصول من الكافي - الجزء الثاني تأليف: ثقةالاسلام ابي جعفر محمد بن يعقوب بن اسحاق الكليني الرازي رحمه الله المتوفى سنة 328 / 329 - كتاب العشرة - باب الجلوس ص 662 وسائل الشيعة -الجزءالثاني عشر - كتاب الحج ـ باب مايستحب من كيفية الجلوس وما يكره منها - ص 104-128
عن علي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عمن ذكره، عن الثمالي قال: رأيت علي بن الحسين (عليه السلام) قاعدا واضعا إحدى رجليه علىفخذه، فقلت: إن الناس يكرهون هذه الجلسة ويقولون: إنها جلسة الرب، فقال: إنيإنما جلست هذه الجلسة للملالة، والرب لا يمل ولا تأخذه سنة ولانوم . بحارالانوار - الجزء 42 باب مكارم أخلاقه وعلمه، واقرار المخالفوالمؤالف بفضله وحسن خلقه وخلقه وصوته وعبادته صلواتالله وسلامه عليه 56 - ص 108 يصافحه الله ويقعد معه على السرير روى شيخهم العالم العلاّم ميرزا محمد تقي الملّقب بحجةالاسلام هذه الرواية نقلا من كتاب مدينة المعاجز عن دلائل الطبري : قال أخبرني أبوالحسين محمد بن هارون عن أبيه عن أبي علي محمد بن همام عن أحمد بن الحسين المعروفبابن أبي القاسم عن أبيه عن الحسين بن علي عن محمد بن سنان عن المفضل بن عمر قال: قال أبو عبدالله (ع) لما منع الحسين(ع) وأصحابه الماء نادى فيهم من كان ظمآن فليجئفأتاه رجل رجل فيجعل أبهامه في راحة واحدهم فلم يزل يشرب الرجل حتى ارتووا فقالبعضهم والله لقد شربت شرابا ما شربه أحد من العالمين في دار الدنيا فلما قاتلواالحسين(ع) فكان في اليوم الثالث عند المغرب أعقد الحسين رجلا رجلا منهم يسميهمبأسماء آبائهم فيجيبه الرجل بعد الرجل فيقعد من حوله ثم يدعو بالمائدة فيطعمهمويأكل معهم من طعام الجنة ويسقيهم من شرابها ثم قال أبو عبدالله (ع) والله لقد رآهمعدة من الكوفيين ولقد كرّر عليهم لو عقلوا قال ثم خرجوا لرسلهم فعاد كل واحد منهمإلى بلادهم ثم أتى لجبال رضوي فلا يبقى أحد من المؤمنين إلاّ أتاه وهو على سرير مننور قد حفّ به ابراهيم وموسى وعيسى ! وجميع الانبياء ! ومن ورائهم المؤمنون ومنورائهم الملائكة ينظرون ما يقول الحسين(ع) قل فهم بهذه الحال إلى أن يقوم القائم وإذا قام القائم(ع) وافو فيها بينهم الحسين(ع) حتى يأتي كربلاء | |
|