زواج عمر من أم كلثوم عند الشيعة
الكافي الكليني (329 هـ) الجزء5 صفحة 346 باب تزويج أم كلثوم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]1 علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم وحماد عن زرارة عن أبي عبد الله (ع) في تزويج أم كلثوم فقال: إن ذلك فرج غصبناه
حسنه المجلسي : مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 20، ص: 42 (الحديث الأول) : حسن
الكافي الكليني (329 هـ) الجزء5 صفحة 346 باب تزويج أم كلثوم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]2 - محمد بن أبي عمير عن هشام بن سالم عن أبي عبد الله (ع) قال: لما خطب إليه قال له أمير المؤمنين: إنها صبية قال: فلقى العباس فقال له: مالي أبي بأس؟ قال: وما ذاك؟ قال: خطبت إلى ابن أخيك فردني أما والله لأعورن زمزم ولا أدع لكم مكرمة إلا هدمتها و لأقيمن عليه شاهدين بأنه سرق ولأقطعن يمينه فأتاه العباس فأخبره وسأله أن يجعل الأمر إليه فجعله إليه
حسنه المجلسي : مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 20، ص: 42 (الحديث الثاني) : حسن.
الكافي للكليني (329 هـ) الجزء 6 صفحة 115 باب المتوفى عنها زوجها المدخول بها أين تعتد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]1 حميد بن زياد عن ابن سماعة عن محمد بن زياد عن عبد الله بن سنان ومعاوية ابن عمار عن أبي عبد الله ع قال: سألته عن المرأة المتوفى عنها زوجها أتعتد في بيتها أو حيث شاءت ؟ قال: بل حيث شاءت إن عليا ع لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته
وثقه المجلسي : مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول ج 21 ص: 197 (الحديث الأول) : موثق.
الكافي للكليني (329 هـ) الجزء 6 صفحة 115 باب المتوفى عنها زوجها المدخول بها أين تعتد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]2 محمد بن يحيى وغيره عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن هشام بن سالم عن سليمان بن خالد قال: سألت أبا عبد الله ع عن امرأة توفى زوجها أين تعتد في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت؟ قال: بلى حيث شاءت ثم قال: إن عليا ع لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته .
صححه المجلسي : مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول ج 21 ص: 199 (الحديث الثاني) : صحيح
الخلاف للطوسي (460 هـ) الجزء 1 صفحة722
مسألة 541 : إذا اجتمع جنازة رجل وصبي وخنثى وامرأة وكان الصبي ممن يصلى عليه قدمت المرأة إلى القبلة ثم الخنثى ثم الصبي ثم الرجل. ووقف الإمام عند الرجل وإن كان الصبي لا يصلى عليه قدم أولا الصبي إلى القبلة ثم المرأة ثم الخنثى ثم الرجل وبه قال الشافعي إلا أنه لم يقدم الصبي على حال من الأحوال وبه قال جميع الفقهاء إلا الحسن وابن المسيب فإنهما قالا : يقدم الرجال إلى القبلة ثم الصبيان ثم الخناثى ثم النساء ويقف الإمام عند النساء
دليلنا : إجماع الفرقة وأخبارهم وروى عمار بن ياسر قال : أخرجت جنازة أم كلثوم بنت علي ع وابنها زيد بن عمر وفي الجنازة الحسن ع والحسين ع وعبد الله بن عمر وعبد الله بن عباس وأبو هريرة فوضعوا جنازة الغلام مما يلي الإمام والمرأة ورائه وقالوا : هذا هو السنة
المبسوط للطوسي (460 هـ) الجزء4 صفحة272
و روي أن عمر تزوج أم كلثوم بنت علي ع فأصدقها أربعين ألف درهم
الاستبصار للطوسي (460 هـ) الجزء3 صفحة352 باب المتوفى عنها زوجها
[1258] 2 الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن هشام بن سالم عن سليمان بن خالد قال: سألت أبا عبد الله ع عن امرأة توفي عنها زوجها أين تعتد في بيت زوجها أو حيث شاءت؟ قال: حيث شاءت ثم قال: إن عليا ع لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته .
تهذيب الأحكام للطوسي (460 هـ) الجزء8 صفحة161
(557) 156 محمد بن يعقوب عن حميد بن زياد عن ابن سماعة عن محمد بن زياد عن عبد الله بن سنان ومعاوية بن عمار عن أبي عبد الله ع قال: سألته عن المرأة المتوفى عنها زوجها تعتد في بيتها أو حيث شاءت ؟ قال: بل حيث شاءت ان عليا ع لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته .
تهذيب الأحكام للطوسي (460 هـ) الجزء8 صفحة161
(558) 157 وروى الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن هشام بن سالم عن سليمان بن خالد قال: سألت أبا عبد الله ع عن امرأة توفي عنها زوجها أين تعتد في بيت زوجها أو حيث شاءت ؟ قال: بل حيث شاءت ثم قال إن عليا ع: لما توفي عمر أتى أم كلثوم فاخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته
تهذيب الأحكام للطوسي (460 هـ) الجزء9 صفحة363
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]15 محمد بن أحمد بن يحيى عن جعفر بن محمد القمي عن القداح عن جعفر عن أبيه ع قال: ماتت أم كلثوم بنت علي عليه السلام وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما هلك قبل فلم يورث احدهما من الآخر وصلى عليهما جميعا.
وسائل الشيعة (آل البيت) للحر العاملي (1104 هـ) الجزء 20 صفحة561
(26349) 2 محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم وحماد عن زرارة عن أبي عبد الله (ع) في تزويج أم كلثوم فقال: إن ذلك فرج غصبناه
وسائل الشيعة (آل البيت) للحر العاملي (1104 هـ) الجزء14 صفحة433
(26350) 2 محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم وحماد عن زرارة عن أبي عبد الله (ع) في تزويج أم كلثوم فقال: إن ذلك فرج غصبناه
وسائل الشيعة للحر العاملي (1104 هـ) ج22 ص241 باب 32 عدم ثبوت السكنى والنفقة للمتوفى عنها
(28492) 1 محمد بن يعقوب عن محمد بن يحيى وغيره عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن هشام بن سالم عن سليمان ابن خالد قال: سألت أبا عبد الله (ع) عن امرأة توفي عنها زوجها أين تعتد في بيت زوجها تعتد ؟ أو حيث شاءت ؟ قال: حيث شاءت ثم قال: إن عليا (ع) لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته
ورواه الشيخ بإسناده عن الحسين بن سعيد مثله
وسائل الشيعة للحر العاملي (1104 هـ) ج22 ص241 باب 32 عدم ثبوت السكنى والنفقة للمتوفى عنها
(28494) 3 وعن حميد بن زياد عن ابن سماعة عن محمد بن زياد عن عبد الله ابن سنان ومعاوية بن عمار عن أبي عبد الله (ع) قال: سألته عن المرأة المتوفى عنها زوجها تعتد في بيتها أو حيث شاءت ؟ قال: بل حيث شاءت إن عليا (ع) لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته
ورواه الشيخ بإسناده عن محمد بن يعقوب مثله
مدينة المعاجز لهاشم البحراني (1107 هـ) الجزء3 صفحة202
828 الراوندي: عن أبي بصير عن جدعان بن نصر قال: حدثنا أبو عبد الله محمد بن مسعدة قال: حدثنا محمد بن حمويه ابن إسماعيل الاربنوئي عن أبي عبد الله الزبيني عن عمر بن أذينة قال: قيل لأبي عبد الله ع -: إن الناس يحتجون علينا ويقولون إن أمير المؤمنين ع زوج فلانا ابنته أم كلثوم وكان متكئا فجلس وقال: (وتقبلون ان عليا ع أنكح فلانا بنته ! ؟) إن أقواما يزعمون ذلك لا يهتدون إلى سواء السبيل ولا الرشاد . فصفق بيده وقال: سبحان الله ! أما كان أمير المؤمنين ع يقدر أن يحول بينه وبينها فينقذها ! ؟ كذبوا لم يكن ما قالوا وإن فلانا خطب إلى علي بنته أم كلثوم فأبى علي ع فقال للعباس: والله لئن لم يزوجني لأنتزعن منك السقاية وزمزم . فأتى العباس عليا وكلمه فأبى عليه فألح العباس فلما رأى أمير المؤمنين ع مشقة وكلام الرجل على العباس وأنه سيفعل بالسقاية ما قال فأرسل أمير المؤمنين ع إلى جنية من أهل نجران يهودية يقال لها سحيقة بنت حريرية فأمرها فتمثلت في مثال أم كلثوم وحجبت الأبصار عن أم كلثوم وبعث بها إلى الرجل فلم تزل عنده حتى أنه استراب بها يوما فقال: ما في الأرض أهل بيت أسحر من بني هاشم ثم أراد أن يظهر ذلك للناس فقتل وحوت الميراث وانصرفت إلى نجران وأظهر أمير المؤمنين ع أم كلثوم
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء42 صفحة88
16 الخرائج: الصفار عن أبي بصير عن جذعان بن نصر عن محمد بن مسعدة عن محمد بن حمويه بن إسماعيل عن أبي عبد الله الربيبي عن عمر بن أذينة قال: قيل لأبي عبد الله ع: إن الناس يحتجون علينا ويقولون: إن أمير المؤمنين ع زوج فلانا ابنته أم كلثوم وكان متكئا فجلس وقال: أيقولون ذلك ؟ إن قوما يزعمون ذلك لا يهتدون إلى سواء السبيل سبحان الله ما كان يقدر أمير المؤمنين ع أن يحول بينه وبينها فينقذها ؟ ! كذبوا ولم يكن ما قالوا إن فلانا خطب إلى علي ع بنته أم كلثوم فأبى علي ع فقال للعباس: والله لئن لم تزوجني لأنتزعن منك السقاية وزمزم فأتى العباس عليا فكلمه فأبى عليه فألح العباس فلما رأى أمير المؤمنين ع مشقة كلام الرجل على العباس وأنه سيفعل بالسقاية ما قال أرسل أمير المؤمنين ع إلى جنية من أهل نجران يهودية يقال لها سحيفة بنت جريرية فأمرها فتمثلت في مثال أم كلثوم وحجبت الأبصار عن أم كلثوم وبعث بها إلى الرجل فلم تزل عنده حتى أنه استراب بها يوما فقال: ما في الأرض أهل بيت أسحر من بني هاشم ثم أراد أن يظهر ذلك للناس فقتل وحوت الميراث وانصرفت إلى نجران وأظهر أمير المؤمنين ع أم كلثوم
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء42 صفحة106
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]34 الكافي: علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم وحماد عن زرارة عن أبي عبد الله ع في تزويج أم كلثوم: فقال: إن ذلك فرج غصبناه
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء42 صفحة106
34 الكافي: علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم وحماد عن زرارة عن أبي عبد الله (ع) في تزويج أم كلثوم فقال: إن ذلك فرج غصبناه
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء78 ص382
40 الخلاف للشيخ : عن عمار بن ياسر قال : أخرجت جنازة أم كلثوم بنت علي وابنها زيد بن عمر وفي الجنازة الحسن والحسين عليهما السلام و عبد الله بن عمر وعبد الله بن عباس وأبو هريرة فوضعوا جنازة الغلام مما يلي الإمام والمرأة وراءه وقالوا : هذا هو السنة
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء78 صفحة382
دليلنا: إجماع الفرقة وأخبارهم
وروى عمار بن ياسر قال: أخرجت جنازة أم كلثوم بنت علي ع وابنها زيد بن عمر وفي الجنازة الحسن ع والحسين ع وعبد الله بن عمر وعبد الله بن عباس وأبو هريرة فوضعوا جنازة الغلام مما يلي الإمام والمرأة ورائه وقالوا: هذا هو السنة
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء109 صفحة58
قصة أم كلثوم بنت علي ع وأنه كانت جنية بمثلها وتزوجها فلان
جامع أحاديث الشيعة للبروجردي (1383 هـ) الجزء20 صفحة538
1811 (22) كا 346 ج 5 علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم وحماد عن زرارة عن أبي عبد الله (ع) في تزويج أم كلثوم فقال: إن ذلك فرج غصبناه
الشريعة
وإن كان الأفضل مناكحة من يعتقد الإيمان وترك مناكحة من ضم إلى ظاهر الإسلام ضلالا لا يخرجه عن الإسلام إلا أن الضرورة متى قادت إلى مناكحة الضال مع إظهاره كلمة الإسلام زالت الكراهة من ذلك وساغ ما لم يكن بمستحب مع الاختيار . وأمير المؤمنين ع كان محتاجا إلى التأليف وحقن الدماء ورأي أنه إن بلغ مبلغ عمر عما رغب فيه من مناكحته ابنته أثر ذلك الفساد في الدين والدنيا وأنه إن أجاب إليه أعقب صلاحا في الأمرين فأجابه إلى ملتمسه لما ذكرناه . والوجه الآخر: أن مناكحة الضال كجحد الإمامة وادعائها لمن لا يستحقها حرام إلا أن يخاف الإنسان على دينه ودمه فيجوز له ذلك كما يجوز له إظهار كلمة الكفر المضاد لكلمة الإيمان وكما يحل له أكل الميتة والدم ولحم الخنزير عند الضرورات وإن كان ذلك محرما مع الاختيار
وأمير المؤمنين ع كان مضطرا إلى مناكحة الرجل لأنه يهدده ويواعده فلم يأمنه أمير المؤمنين ع على نفسه وشيعته فأجابه إلى ذلك ضرورة كما قلنا إن الضرورة تشرع إظهار كلمة الكفر قال تعالى: * ( إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان)